الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: البرهان في علوم القرآن (نسخة منقحة)
.الرَّابِعُ: بِالتَّعْرِيفِ وَالتَّنْكِيرِ: .الْخَامِسُ بِالْجَمْعِ وَالْإِفْرَادِ: .السَّادِسُ: إِبْدَالُ حَرْفٍ بِحَرْفِ غَيْرِهِ: فِي الْبَقَرَةِ: {وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءك من العلم} ثُمَّ قَالَ بَعْدَ ذَلِكَ: {مِنْ بَعْدِ مَا جاءك}. فِي الْبَقَرَةِ: {فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هم ينصرون}. وفي غيرها: {ولا هم ينظرون}. في البقرة: {وما أنزل إلينا}، وفي آل عمران: {علينا}. فِي الْأَنْعَامِ: {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انظروا}، وَفِي غَيْرِهَا: {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا}. في الأعراف: {وما كان جواب قومه} بِالْوَاوِ وَفِي غَيْرِهَا بِالْفَاءِ. فِي الْأَعْرَافِ: {آمَنْتُمْ به} وفي الباقي: {آمنتم له}. فِي سُورَةِ الرَّعْدِ: {كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى} وفى لقمان: {إلى أجل مسمى} لَا ثَانِيَ لَهُ. فِي الْكَهْفِ: {وَمَنْ أَظْلَمُ ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها}، وفي السجدة: {ثم أعرض عنها}. في طه: {أفلم يهد لهم}، بالفاء وفي السجدة: {أولم يهد}. في القصص: {وما أوتيتم من شيء}، وفي الشورى: {فما أوتيتم} بِالْفَاءِ. فِي الطُّورِ: {وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ}، و: {واصبر لحكم ربك}. بِالْوَاوِ فِيهِمَا وَفِي الصَّافَّاتِ: {فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بعض}، وفي القلم: {فاصبر لحكم ربك}، بالفاء فيهما كما أن: {وبئس القرار}، و: {ويذبحون} بِالْوَاوِ فِيهِمَا فِي إِبْرَاهِيمَ. فِي الْأَعْرَافِ: {سُقْنَاهُ لبلد ميت}، وفي فاطر: {إلى بلد}. .السَّابِعُ إِبْدَالُ كَلِمَةٍ بِأُخْرَى: في البقرة: {فانفجرت} وفي الأعراف: {فانبجست}. في البقرة: {فأزلهما الشيطان}، وفي الأعراف {فوسوس لهما الشيطان}. فِي آلِ عِمْرَانَ {قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لي ولد}، وَفِي مَرْيَمَ: {قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ}، لأنه تقدم ذكره في {لأهب لك غلاما زكيا}. فِي النِّسَاءِ: {إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ}، وفي الأحزاب: {شيئا أو تخفوه}. فِي الْأَنْعَامِ: {يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الحي}، والثاني {يخرج} بالفعل. في الكهف: {ولئن رددت إلى ربي}، وفى حم: {ولئن رجعت}. في طه: {فلما أتاها}، وفي النمل: {فلما جاءها}. في طه: {وسلك لكم فيها سبلا}، وفي الزخرف: {وجعل لكم فيها سبلا}. فِي الْأَنْبِيَاءِ: {مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ ربهم}، وفي الشعراء {من الرحمن}. فِي النَّمْلِ: {وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ}، وفى الزمر: {فصعق}. فِي الْأَحْزَابِ فِي أَوَّلِهَا: {بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا}، وفيها: {بما تعملون بصيرا} بعد: {وجنودا لم تروها}. {عذابا أليما}، بعد {ليسأل الصادقين}، و: {عذابا مهينا}، بعد {يؤذون الله ورسوله}. {أجرا كريما} بعد: {تحيتهم يوم يلقونه سلام}، و: {رزقا كريما} بعد {نؤتها أجرها مرتين}. {سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ} موضعان في الأحزاب وَفِي سُورَةِ غَافِرٍ: {سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خلت} وفي البقرة: {وهدى وبشرى للمؤمنين} وفي النحل: {للمسلمين}، في موضعين. في المائدة: {قل هل أنبئكم} وبالنون في الكهف. .الثامن: الإدغام وتركه: في الأنعام: {لعلهم يتضرعون} وفي الأعراف: {يضرعون}. .الْفَصْلُ الثَّانِي: مَا جَاءَ عَلَى حَرْفَيْنِ: {وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَشْكُرُونَ}، اثْنَانِ فِي يُونُسَ والنمل {أن الله غفور حليم}، في البقرة وفي آل عمران: {أن الله غفور حليم}، وأما: {والله غفور حليم} فَوَاحِدَةٌ فِي الْبَقَرَةِ وَكَذَلِكَ فِيهَا: {غَنِيٌّ حَلِيمٌ}، وَلَيْسَ غَيْرَهُ. {الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ}، حَرْفَانِ، فِي الزُّخْرُفِ وفي الذاريات. {فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ}، اثْنَانِ فِي قِصَّةِ نوح في هود والمؤمنون فِي السُّورَتَيْنِ بِالْفَاءِ. وَ: {عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ} اثنان في هود والزخرف. {مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ} اثْنَانِ فِي الْعَنْكَبُوتِ وسبأ وَأَمَّا الَّذِي فِي الْقَصَصِ فَهُوَ {مِنْ عِبَادِهِ ويقدر لولا أن}، وَبَاقِي الْقُرْآنِ: {وَيَقْدِرُ} فَقَطْ. {فَلَمَّا أَنْ} حَرْفَانِ فِي يُوسُفَ: {فَلَمَّا أَنْ جاء البشير} وَفِي الْقَصَصِ {فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ}. {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى} بِالْوَاوِ حَرْفَانِ فِي الأنعام وفي يونس: {فمن أظلم} بِالْفَاءِ. {أَعْرِضْ} حَرْفَانِ فِي الْكَهْفِ وَفِي السَّجْدَةِ إلا أن الأول: {فأعرض} والثاني {ثم أعرض}. {أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ} مِنْ غَيْرِ تَكْرَارِ الطَّاعَةِ حَرْفَانِ وَهُمَا فِي آلِ عِمْرَانَ: {قُلْ أَطِيعُوا الله والرسول فإن تولوا} {وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون}. {وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ} بِغَيْرِ تَاءِ التَّأْنِيثِ حَرْفَانِ وَهُمَا في آل عمران. {وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ}، حَرْفَانِ فِي آلِ عمران وفي الأنفال. {فَإِنْ كَذَّبُوكَ} بِالْفَاءِ، حَرْفَانِ فِي آلِ عِمْرَانَ وفي الأنعام. {قُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ} حَرْفَانِ وَهُمَا فِي الْأَنْعَامِ. {لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}، حَرْفَانِ فِي التَّوْبَةِ وفي المنافقين. {إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} بِزِيَادَةِ اللَّامِ حَرْفَانِ في الحج. {فأصبحوا في ديارهم جاثمين} حرفان في هود فِي قِصَّةِ صَالِحٍ وَشُعَيْبٍ قَالَ بَعْضُ الْمَشَايِخِ ما كان فيه الصيحة فهو {ديارهم} عَلَى الْجَمْعِ وَمَا كَانَ فِيهِ الرَّجْفَةُ فَهُوَ {دارهم} بالتوحيد. {وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ} بِتَكْرِيرِ مِنْ حَرْفَانِ هُمَا فِي هُودٍ. {أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ} حَرْفَانِ فِي العنكبوت والزمر. {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ} بِلَفْظِ التَّوْحِيدِ حرفان في الحجر والعنكبوت: {تبع} بإسقاط الألف حرفان في البقرة وآل عمران. {خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أيام ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خبيرا} حرفان في الفرقان وفي آلم السجدة. {إلى أجل مسمى} حرفان في لقمان وحم عسق. اللهو قبل اللعب حرفان في الأعراف والعنكبوت. {أولم يهد} بالواو حرفان في الأعراف وآلم السجدة. {ثم يوم القيامة} حرفان في النحل والعنكبوت. {إلا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا} بِزِيَادَةِ {من} حرفان في آل عمران والنور. {إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا} بِغَيْرِ مِنْ حَرْفَانِ في البقرة والنساء. {وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} حَرْفَانِ فِي آلِ عمران وفي الحديد. {له مقاليد السماوات والأرض} في الزمر وحم عسق. {هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} إِخْبَارًا عن الجماعة الغيب حرفان في الأعراف وسبأ. {أَمْوَاتٌ} بِالرَّفْعِ فِي الْبَقَرَةِ: {أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ} وفي النحل: {أموات غير أحياء}. .الْفَصْلُ الثَّالِثُ: مَا جَاءَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ: {فنجيناه} بالفاء في يونس والأنبياء والشعراء. {قليلا ما تذكرون} ثلاثة في الأعراف والنمل والحاقة. {لعلهم يتذكرون} اثنان في الأعراف والثالث في الأنفال. {تتذكرون} بتائين متكررتين ثلاثة في الأنعام والم السجدة والمؤمن. {وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ} فِي الْبَقَرَةِ وآل عمران وإبراهيم. {فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ} فِي النِّسَاءِ والتوبة والصف. {وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ} بِزِيَادَةِ الْبَاءِ فِي أَوَّلِ الْبَقَرَةِ وفي النساء والتوبة وَلَكِنْ هُوَ فِيهِمَا بِالنَّفْيِ. {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لقومه يا قوم} في البقرة وفي المائدة وفي الصف. {فلهم أجرهم} في البقرة اثنان والثالث في التين والزيتون إِلَّا أَنَّهُ بِإِسْقَاطِ الْهَاءِ وَالْمِيمِ. {وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ}، فِي هُودٍ والرعد والمؤمن. {وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ}، فِي الْبَقَرَةِ ويوسف والمؤمن. {وهم بالآخرة هم كافرون}، في هود ويوسف والسجدة. {كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ}، بِزِيَادَةِ من في الأنعام وص والم السجدة لَكِنْ بِلَفْظِ {مِنَ الْقُرُونِ}. {أَجْمَعُونَ} بِالْوَاوِ فِي الحجر والشعراء وص. {إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} فِي الْمَائِدَةِ والنور والحشر. {إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ} فِي آلِ عمران والمائدة ولقمان. {ولو شئنا}، في الأعراف والفرقان والم السجدة. {من ذنوبكم}، بزيادة من في إبراهيم والأحقاف ونوح. {مبينات}، في النور اثنان والثالث في الطلاق. {لولا أنزل عليه}، في الرعد اثنان والثالث في يونس. {جنات عدن يدخلونها}، في الرعد والنحل وفاطر {فما كان الله ليظلمهم}، في الروم والتوبة والعنكبوت لكن بالواو. {لعلي}، في الحج وسبأ ونون. {فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ}، فِي سَبَأٍ اثنان وفي آخر فاطر. {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ}، بِوَاوٍ فِي الْبَقَرَةِ والحجر وص. {ونزلنا}، ثلاثة أحرف في طه والنحل وق والباقي وأنزلنا. {فإن توليتم}، في المائدة ويونس والتغابن. {ألم يروا}، بغير واو في النحل والنمل ويس {أمواتا}، بالنصب في البقرة {وكنتم أمواتا}، وآل عمران {في سبيل الله أمواتا}، وفي المرسلات {أحياء وأمواتا}. {أجلا}، بالنصب في الأنعام وبني إسرائيل والمؤمن. {أإذا كُنَّا تُرَابًا}، بِغَيْرِ ذِكْرِ الْعِظَامِ فِي الرَّعْدِ والنمل وق. {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ}، فِي الرَّعْدِ والروم والمؤمن.
|